للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أحدهما: أن الآية نزلت في قصة الحديبية وكان حصر العدو.

والثاني: أنه قال بعد ذلك: {فَإِذَا أَمِنْتُمْ} . والأمن من الخوف.

قوله: "ومن أُحْصِرَ بِمَرَضٍ" وقوله: "لمن حَصَره العدو" على ما قرر من اللغتين، والله أعلم.

<<  <   >  >>