للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

صماء، لأن] [١] كل صنف [تباينه] [٢] سهامه والأصناف كلها متباينة فاضرب بعضها في بعض يحصل ألف وستون، وهو جزء سهمها.

وتصح من ثلاثين ألفاً ومائتين وأربعين لأنها من ضرب جزء سهمها في أصلها أربعة وعشرين.

وسميت مسألة الامتحان، لأنها يمتحن بها الطلبة فيقال: خلَّف ورثةً عدد كل فريق أقل من عشرة، وتصح من أكثر من ثلاثين ألفاً [٣] .

وتقدم منها في فصل [المناسخة] [٤] : المأمونية لأن المأمون ألقاها على يحيى بن أكثم فقال له: هلك هالك وترك أبويه، وابنتيه، فماتت إحدى البنتين عمن بقي. فقال يحيى: على أن الميت الأول ذكر، أو أنثى. وقد سبق الكلام فيها هناك [٥] .


[١] ساقط من (هـ) .
[٢] في (ج) : يباينه.
[٣] وصورتها:
...
...
٢٤×١٢٦٠
...
٣٠٢٤٠
٤ زوجات
...
١

٨
...
٣
...
٣٧٨٠ لكل زوجة ٩٤٥ سهماً
٥ جدات
...
١

٦
...
٤
...
٥٠٤٠ لكل جدة ١٨٠٠ سهماً
٧ بنات
...
٢

٣
...
١٦
...
٢٠١٦٠ لكل عم ٢٨٨٠ سهماً
٩ أعمام
...
ب
...
١
...
١٢٦٠ لكل عم ١٤٠ سهماً
وراجع: الاختيار لتعليل المختار ٣/٢٥٨، والعذب الفائض ١/١٦٨، والتحفة الخيرية ٢٣٣.
[٤] في (ج) ، (هـ) : المناسخات.
[٥] في فصل المناسخة ص٤٧٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>