وأما الثَّاني - بعد الجيم شينٌ مُعجمة مَضْمُومَة وآخرُهُ دالٌ مُهْمَلَة -: جَبَلٌ من بلاد قيْس عيلان.
وأما الثَّالِثُ - بعد الجِيم المَفْتُوحةٌ شينٌ مُعجمةٌ مُشَدَّدَة فقط: أُطُمٌ من آطام المدينة كان لبني أُليفٍ عند البئر التي يُقَالُ لها لاوة.
٣٣ - بَابُ أَحْرَاص وأَحْوَاض
أما اْلأَوَّلُ - بعد الحاء المُهْمَلَة راءٌ وآخره صادٌ مُهْمَلَة: مَوْضِعٌ في شعر أَمَيَّة ابن عائذٍ الهُذلي:
لِمَن الدِيَارِ بَعليَ والأحراص ... فالسُودتين فَمَجْمع الأَبُواص
قال السكري: يُروى الأخراص بالْخَاءِ المُعْجَمَة والأحراصُ بالحاءِ المُهْمَلَة.
وأما الثَّاني - بعد الحاءِ المُهْمَلَة واوٌ وآخرهُ ضادٌ مُعَجمة -: أمكنةٌ يسكنها عبدُ شمْس بن سعدٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute