أما اْلأَوَّلُ: - بِكَسْرِ السين بَعْدَهَا نُوْن سَاكِنَة وآخره جيم -: ناحية من مرو الشاهجان، فتحت عنوة، ومرو فُتحت صُلحاً يُنْسَبُ إليها جَمَاعَة، منهم: أَبُو داوود بن معبد السنجي، كثير الحديث، وله تاريخ، ويحيى بن موسى السنجي، روى عن عبيد الله العتكي.
وأما الثَّاني: - بِضَمِّ السين والنون، وقد تسكن النُوْن وآخره حاء مُهْمَلَة -: إحدى محال المدينة، كان بها منزل أبي بكر الصديق رضي الله عنه حين تزوج بنت خارجة من الأنصار.
وأما الثَّالِثُ: - بعد السين المَفْتُوحةٌ ياء سَاكِنَة تَحْتَهَا نُقْطَتَان -: اسم ماءٍ بأقصى العرض - وادٍ باليمامة - لآل إبراهيم بن عربي.