أما اْلأَوَّلُ: بعد الذال المَفْتُوحةٌ راءٌ ثُمَّ واو: بئر لبني زُريق بالمدينة، يُقَالُ: ذروان وفي الحديث: سحر النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بمشاطة رأسه، وعدة أسنان من مشطه ثُمَّ دس في بئر لبني زُريق يُقَالُ لها ذروان وكان الذي تولى ذالك لبيد بن الأعصم اليهودي لَعَنَهُ الله.