وأما الثَّالِثُ: - بعد العين ذال معجمة سَاكِنَة ثُمَّ باء مُوْحَّدَة -: مَوْضِعٌ على ليلتين من الْبَصْرَة، فيه مياه طيبة، وقيل: لما حفرُوها وجدوا آثار الناس بعد ثلاثين ذراعاً.
٥٦٦ - بابُ العَجُوْلِ، والعَجُوزِ
أما اْلأَوَّلُ: - آخره لام -: قال الزبير: حفر قُصي ركية مَوْضِعٌها في دار أم هانئ بنت أبي طالب اليوم بمَكَّة، فسماها العجول، فكانت العرب إذا استقوا منها فقال رجل من وارديها -: