(٣/ ٧٥)، الإتحاف: ٢٢٥. آية الرعد: ٣ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ جَعَلَ فِيها زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ. (٢) الباقون بنصبها على أن وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ معطوفة على السَّماواتِ قبلها ومسخرات حال. انظر النشر: (٣/ ٧٥)، الإتحاف: ٢٢٥. (٣) انظر حرف: وَخُفْيَةً الأنعام من كتابنا هذا. (٤) وقرأ بالجمع نافع وأبو عمرو وابن عامر وعاصم وأبو جعفر ويعقوب. آية [النمل: ٦٣]، و وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ. والحرف الثاني من [الروم: ٤٨]، و اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً. والحرف الثاني فاطر: ٩ وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً فَسُقْناهُ إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحْيَيْنا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها كَذلِكَ النُّشُورُ. انظر النشر: (٢/ ٤٢٢، ٤٢٣)، والإتحاف: ٢٢٥، المعجم: ٣٢٦. (٥) أما قراءة عاصم فهي جمع بشير كنذير ونذر، وأما قراءة حمزة والكسائي وخلف فهي مصدر واقع موقع الحال بمعنى ناشرة أو منشورة، وأما قراءة ابن عامر فهي جمع ناشر إلا أنها خفت بإسكان الشين، وأما قراءة الباقين فهي جمع ناشر كنازل ونزل. انظر النشر: (٣/ ٧٦)، الإتحاف: ٢٢٦. (٦) الفرقان: ٤٨ وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ. و [النمل: ٦٣]، و وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَ إِلهٌ مَعَ اللَّهِ.