(٢) انظر الحرف في [الزخرف: ٨٣] من كتابنا هذا. (٣) مبنيا للمفعول، وقرأ الباقون بفتح الياء، على البناء للفاعل. انظر النشر: (٣/ ٣١٧)، والإتحاف: ٤٠١. (٤) معدّى بالتضعيف، وقرأ الباقون بتخفيفها، على أنه فعل لازم معدى إلى مفعوله بفي، أي: ما كذب الفؤاد فيما رأى. انظر النشر: (٣/ ٣١٧)، والإتحاف: ٤٠٢. (٥) وقرأ الباقون: أَ فَتُمارُونَهُ بضم التاء وفتح الميم وألف بعدها، انظر المصدرين السابقين. (٦) مع المد للساكنين، قال ابن عباس: كان رجلا بسوق عكاظ يلت السمن والسويق عند صخرة ويطعمه الحاج فلما مات عبدوا الحجر الذي كان عنده إجلالا لذلك الرجل وسموه باسمه، فالحرف اسم فاعل في الأصل غلب على هذا الرجل. انظر النشر: (٣/ ٣١٨)، والإتحاف: ٤٠٢. (٧) اسم صنم لثقيف بالطائف، المصدران السابقان. (٨) انظر النشر: (٢/ ٢٩٥)، والإتحاف: ١٠٤ و ٤٠٣. (٩) أي بهمزة مفتوحة بعد الألف، والباقون: وَمَناةَ بغير همز. انظر النشر: (٣/ ٣١٨)، والإتحاف: ٤٠٣. (١٠) قال صاحب النشر: والوقف عليها لجميع القراء بالهاء اتباعا للرسم، وما وقع في كتب بعضهم من أن الكسائي وحده يقف بالهاء والباقون بالتاء؛ فوهم لعله انقلب عليهم من: اللَّاتَ. -