(٢) الموضعان في الآيتين: ٢٩، ٣٨. (٣) انظر النشر: (٣/ ٢٣٧)، والإتحاف: ٣٤٣، الحرفان على ترتيبهما: ٣٣، ٣٤. (٤) وقرأ الباقون: يَرَوْا بياء الغيب. انظر النشر: (٣/ ٢٣٧)، والإتحاف: ٣٤٤. (٥) مع فتح الشين وبقاء الهمزة مفتوحة بعد الألف، وقرأ الباقون: النَّشْأَةَ بسكون الشين من غير ألف. انظر السبعة (٤٩٨)، والنشر (٣/ ٢٣٧، ٢٣٨)، والإتحاف: ٣٤٥. حرف النجم: ٤٧: وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرى. وحرف الواقعة: ٦٢: وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْ لا تَذَكَّرُونَ. (٦) فالقراءة الأولى على أن: مَوَدَّةٌ خبر: إِنَّ قبله على حذف المضاف أي سبب أو ذاك مودة، و بَيْنَكُمْ مضاف إليه اتساعا في الظرف، والقراءة الثانية على أن: مَوَدَّةٌ مفعول لأجله، و بَيْنَكُمْ مضاف إليه، أما في قراءة الباقين فقد نصب الظرف على الأصل. انظر إعراب القرآن للنحاس (٢/ ٥٦٨، ٥٦٩)، والنشر (٣/ ٢٣٨)، والإتحاف: ٣٤٥.