للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فَلَوْلا رجاءُ النَّصْر منك ورهبةٌ ... عِتابَك قد صاروا لنا كالمواردِ

ومثله:

فلم أنْكلْ عن الضّرْبِ مِسْمَعا

<<  <  ج: ص:  >  >>