وذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ١٥٩) وزاد نسبته لعبد بن حميد وابن المنذر. (١) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ١٦٣) ونسبه لعبد بن حميد. قلنا: وهو ضعيف؛ لإرساله. (٢) أخرجه البخاري (رقم ٩٣٦، ٣٠٥٨، ٢٠٦٤، ٤٨٩٩)، ومسلم (رقم ٨٦٣/ ٣٦، ٣٧، ٣٨). وأخرجه الطبري في "جامع البيان" (٢٨/ ٦٨)، والطحاوي في "مشكل الآثار" (٤/ ١٣٢، ١٣٣ رقم ١٤٩٠)، وأبو عوانة في "صحيحه"؛ كما في "الفتح" (٢/ ٤٢٤) بسند صحيح من طريق آخر عن جابر؛ قال: كان الجواري إذا نكحوا كانوا يمرون بالكبر والمزامير ويتركون النبي ﷺ قائماً على المنبر وينفضون إليها؛ فأنزل الله: ﴿وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (١١)﴾. =