(٢) هذا مدرج من تفسير الزهري، والمراد كل ما يخبط بالعصا فيسقط من ورق الشجر. نفس المرجع. (٣) أي أول النهار وهو أشد ما يكون في حرارة النهار، والغالب في أيام الحر القيلولة فيها. قاله ابن حجر في فتح الباري. (٤) أي مغطّياً رأسه. (٥) أشار إلى عائشة وأسماء. وفي رواية عند غير البخاري: «لا عينَ عليك، إنما هم ابنتاي». نفس المرجع. (٦) وزاد ابن إسحاق قالت عائشة: فرأيتُ أبا بكر يبكي، وما كنت أحسب أنّ أحداً يبكي من الفرح. (٧) هي ناقصة القصواء وربما يكون اشتراط الثمن؛ لأنه لا يحب أن تكون هجرته - صلى الله عليه وسلم - من مال نفسه. نفس المرجع صـ ٢٩٤. (٨) من الحثّ وهو الإسراع، والجَهاز بفتح الجيم وقد تكسر. (٩) أي زاداً في جراب؛ لأن الأصل في السفرة الزاد الذي يصنع للمسافر، ثم استعمل في وعاء الزاد ومثله المزادة للماء وكذا الراوية. نفس المرجع والصفحة.