(٢) أي يصيح بغنمه؛ لأن النعيق صوت الراعي إذا زجر الغنم. (٣) الغَلَس في اللغة ظلمة آخر الليل. (٤) أي ابن الديل بن بكر بن عبد مناة بن كنانة. (٥) الخِرِّيت هو الدليل الخبير الماهر بطرق المفاوز. واسمه عبد الله بن أرقد، وفي رواية أُرَيْقِدْ، وعند موسى بن عقبة أُرَيقِط بالتصغير وبالطاء. قال في فتح الباري جـ ٧ ص ٢٩٧: » وهو أشهر «. (٦) هذا مُدْرج من تفسير الزهري. (٧) أي هو حليفهم، وكانوا إذا تحالفوا غمسوا أيمانهم في دم أو خلوق أو في أي شيء يكون فيه تلويث. (٨) جاء في فتح الباري جـ ٧ ص ٢٩٧: «وفي رواية موسى بن عقبة فأجاز بهما أسفل مكة ثم مضى بهما حتى جاء بهما الساحل أسفل من عسفان، ثم أجاز بهما حتى عارض الطريق». (٩) صحيح البخاري برقم (٣٩٠٥).