(٢) وفي رواية: فجاءه الملك فيه أي في الغار. فتح الباري جـ ٨ ص ٩١٧. (٣) قال في فتح الباري: » وقع عند ابن إسحاق في مرسل عُبيد بن عمير أنّ النبيّ - صلى الله عليه وسلم - قال: أتاني جبريل بنمط من ديباج فيه كتاب قال: اقرأ، قلت: ما أنا بقارئ «. (٤) وفي السيرة لابن إسحاق فغتّني، وهما بمعنى، والمراد غَمَّني، وكل ذلك من الخنق. انظر المرجع المذكور. أما الحكمة من ذلك فسأتعرض له بالشرح بإذن الله. (٥) ما تبقى من السورة نزل بعد ذلك بزمن، ولم ينزل في الغار. (٦) وفي رواية عند غير البخاري: » يرجفُ فؤاده «. انظر فتح الباري جـ ٨ ص ٩١٩. (٧) التزميل التلفيف؛ لأن العادة جرت بسكون الرعدة بالتلفيف، قال ذلك لشدة ما لحقه من هول الأمر. (٨) هو بفتح الرّاء ومعناه الفزع. أما الذي يأتي بضم الرّاء فهو موضع الفزع في القلب.