(١) قثم: بالثاء المثلثة المفتوحة المخففة وضم القاف. قال ابن دحية في اشتقاقه معنيان أحدهما من القثم وهو الاعطاء يقال قثم له من العطاء اذا اعطاه فسمي صلّى الله عليه وسلم بذلك لجوده وعطائه والثاني من القثم وهو الجمع يقال للرجل الجامع للخير قثوم وقثم وقد كان صلّى الله عليه وسلم جامعا للفضائل وجميع الخير والمناقب. (٢) تقدمت ترجمته في ص «١٥٤» رقم «٤» . (٣) يعني أنه أقرب شبها بتفسيره المأثور بالجامع وفيه نظر لان قثم بالمثلثة بمعنى مجمع أيضا. (٤) أي بمعنى المقيم للسنة المأخوذ مما ذكر لدلالته بمادته عليه. (٥) تقدمت ترجمته في ص «٩٠» رقم «١» . (٦) يقول السيوطي: «لي في القرآن سبعة لم أجده ولكن قال الذهبي عن بعضهم قال: لرسول الله صلّى الله عليه وسلم في القرآن خمسة أسماء محمد وأحمد وعبد الله ويسين وطه» (٧) تقدمت ترجمته في ص «٤٤٠» رقم «١» .