(٢) الدباء: بضم الدال المهملة وتشديد الموحدة والمد والهمزة في اخره للالحاق والواحدة دباء وهو اليقطين او القرع والدباء نوح خاص منه مستدير. (٣) السنة في الطعام أن يأكل الانسان مما يليه. الا في الفاكهة فله ان يتخير (وفاكهة مما يتخيرون) والا في الدباء. وكان الذي دعا الرسول صلّى الله عليه وسلم الى طعام الدباء خباط. وقال ابن حجر: ولم اقف على اسمه. (٤) هذا الحديث اخرجه الشيخان. وروي عن أنس أنه ما صنع له طعاما ويوجد الدباء ألا وقد جعل فيه. وقد روي في مجلس أبي يوسف انه عليه الصلاة والسلام كان يحب الدباء.. فقال رجل: أنا لا أحب الدباء. فسل السيف وقال: جدد الاسلام وإلا قتلتك.. نظرا إلى ظاهر معارضته له عليه الصلاة والسلام. (٥) تقدمت ترجمته في ج ١ ص «١٩٢» رقم «٢» (٦) تقدمت ترجمته في ج ١ ص «٥٢» رقم «٦» (٧) تقدمت ترجمته في ج ١ ص «٦٠٠» رقم «٨» (٨) سلمى: خادمته صلّى الله عليه وسلم ومولاة عمته صفية زوجة أبي رافع قابلة ابنه ابراهيم، وداية ابنته فاطمة وغاسلتها مع أسماء بنت عميس.. قال الحلبي: في الصحابياب وسلمى غير هذه خمس عشرة امرأة. وأنما يدل على انها المراد هنا.. ما اخرجه الترمذي في الشمائل بسنده عنها أنهم أتوها