(٢) وجد الرجل يجد وجدا: حزن. (٣) بفتح الكاف وسكون الراء: لما رأت من شدة كرب أبيها فقد حصل لها من التألم والتوجع مثل ما حصل لأبيها فسلاها صلى الله عليه وسلم. (٤) أي نزل بأبيك الموت فإنه أمر عام لكل أحد والمصيبة اذا عمت هانت. (٥) أي الملاقاة كائنة وحاصلة يوم القيامة. (٦) البخاري في آخر المغازي وابن ماجه في الجنائز والنسائي في الجنائز بنحوه. (٧) أبو الخطاب زياد بن يحيى البصري: ثقة حافظ، روى عن ابن عيينه والمعتمر، وروى عنه الجماعة. توفي سنة «٢٥٤» هـ. (٨) عبد ربه بن بارق الحنفي: الكوسج، صدوق يخطىء، وقال أحمد: لا بأس به، وقال يحيى: ليس بشيء، وهو من الطبقة الثامنة. (٩) سماك بن الوليد: أبو زميل الحنفي نزيل الكوفة، قال أبو حاتم: صدوق لا بأس به، من الطبقة الثالثة خرج له الجماعة. (١٠) أي من مات له ولدان صغيران ذكورا أو إناثا يموتان قبله والفرط في الأصل: السابق من القوم المسافرين يرسلونه أمامهم لاعداد مكان نزولهم. (١١) لان مصيبة موته كانت أشد المصائب. (١٢) أخرجه الترمذي في الجنائز برقم ١٠٦٢.