(٢) ابن أبي عمر: هو محمد. وسفيان: يريد ابن عيينة. (٣) أيوب بن موسى: بن عمرو الأشدق الأموي المكي، وثقه أحمد ويحيى بن معين. من الطبقة السادسة. خرج له الجماعة. (٤) وفي رواية لمسلم «مما يلي باطن كفه» وهي تفسير للأولى وعند أبي داود عن ابن عباس انه كان يلبس خاتمه وجعل فصه على ظهرها قال راوي الحديث الصلت بن عبد الله: ولا أخال ابن عباس الا وقد كان يذكر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يلبس خاتمه كذلك ويجمع بين الروايات أنه وقع مرة هكذا ومرة هكذا. (٥) بضم الميم وفتح العين تصغير معقاب كمفضال أسلم قديما وشهد بدرا وهاجر الى الحبشة وكان يلي خاتم النبي صلى الله عليه وسلم، واستعمله أبو بكر وعمر وعثمان على بيت المال. (٦) وأخرجه البخاري في اللباس نقش الخاتم ومسلم في اللباس برقم ٢٠٩١ وأبو داود في الخاتم برقم ٤٢١٨ والترمذي والنسائي بنحوه في الزينة. وابن ماجه برقم ٣٦٤٥ القسم الأول منه «اتخذ من فضة وجعل فصه مما يلي كفه» . (٧) هو الصادق بن الباقر. (٨) وأخرجه الترمذي في اللباس برقم ١٧٤٣. وعن ابن عمر عند أبي داود برقم ٤٢٢٧ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتختم في يساره وكان فصه في باطن كفه ويحمل فعل الحسن والحسين على اقتدائهما بالنبي صلى الله عليه وسلم فانه فعله في آخر أمره.