في مقابل هذا الواقع يتجلى " الوحي الإلهي " متمثلا في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم بالقرآن الكريم، وسنته الشريفة، حيث الكمال والطهر، وحيث جاء ليرتقي بالإنسان نحو السمو والكمال والرشد في حركته ومآله.
(١) رواه أحمد في المسند ٥ / ٢٥٢ ورواه البزار وأبو يعلى والطبراني بروايات متقاربة انظر مجمع الزوائد ١ / ٩٧.