(انظر ترجمته في الديباج المذهب ٢/ ٢٥٧ - ٢٥٩، وشذرات الذهب ٤/ ٣٢٠، والأعلام ٥/ ٣١٨). (٢) في تهافت التهافت: لم يقل أحد من الناس. (٣) في تهافت التهافت: وليس يعصم أحد من الخطأ إلا من عصمه الله تعالى. (٤) النص في تهافت التهافت ص ٥٤٧ ط ٣، ن: دار المعارف بمصر. تحقيق سليمان دنيا. (٥) العلة الأولى: هي العلة التي لا علة لها، أو علة العلل، أو العلة النهائية، وعرفها ابن سينا في الإشارات والتنبيهات ص ١٤٠ بقوله:" علة لكل وجود، والعلة حقيقة كل وجود في الوجود" [نقلا عن المعجم الفلسفي ٢/ ٩٧]، والفلاسفة القائلون بقدم الأفلاك لهم قولان فيها: منها من يقول إنها فاعلة بالاختيار، ومنهم من يقول إنها موجبة بلا اختيار. وناقش الرأيين وبين بطلان قول الفلاسفة في ذلك الشيخ أحمد بن عبد السلام بن تيمية- رحمه الله- في درء تعارض العقل والنقل ٣/ ٣٠١ وما بعدها. (٦) النص: لم أجده فيما اطلعت عليه من المراجع.