(٢) أخرجه البخاري في أول التيمم، وفي الصلاة، باب قول النبي- صلى الله عليه وسلم-:" جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا" ومسلم في أول كتاب المساجد، حديث ٣، والنسائي في كتاب الغسل (١/ ٢٠٩ - ٢١١)، والدارمي فى كتاب السير، باب الغنيمة لا تحل لأحد قبلنا عن أبي ذر وألفاظهم متقاربة. (٣) «ما» ليست في (ش). (٤) لعله يقصد أن الشفاعة في الآخرة كالشفاعة في الدنيا، أو انكاره شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم .. [انظر شرح الطحاوية ص ٢٦٠]. (٥) فى (أ): اذا شاب. (٦) أخرجه البخاري عن أبي هريرة في كتاب بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده وفي كتاب الأدب، باب ما يستحب من العطاس ويكره من التثاؤب، وباب إذا تثاءب فليضع يده على فيه، وطرف الحديث في صحيح مسلم: كتاب الزهد، باب تشميت العاطس، وكراهة التثاؤب وأخرجه أبو داود في الأدب، باب إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب. وأخرجه أحمد في المسند (٢/ ٢٥٦) وفي مواضع أخرى.