[انظر لسان العرب ٦/ ٧٤، المشوف المعلم في ترتيب الاصلاح على حروف المعجم ١/ ٢٦١]. (٢) في (أ):" بنا أمنهم منهم على فهمهم الفاسد". (٣) النص في الأصحاح الخامس عشر منه حسب ترجمة سنة ١٩٧٩ م ولفظه" ثم دعا الجمع وقال لهم اسمعوا وافهموا، ليس ما يدخل الفم ينجس الإنسان بل ما يخرج من الفم هذا ينجس الإنسان". (٤) كان المسيح- عليه السلام- يتدين بالطهارة، ويغتسل من الجنابة، ويوجب الغسل على الحائض، وطوائف النصارى عندهم ذلك كله غير واجب، فالإنسان منهم يقوم من على بطن المرأة، ويبول ويتغوط ولا يمس ماء، ولا يستجمر، والبول والغائط ينحدر على ساقة وفخذه ويصلي كذلك وصلاته صحيحة تامة- على زعمهم- ولو تغوط أو بال وهو يصلي فضلا عن أن يفسو أو يضرط، ويقولون: إن الصلاة بالجنابة والبول والغائط أفضل منها بالطهارة ... [انظر هداية الحيارى ص ١٤١، والأجوبة الفاخرة ص ١٣٣]. (٥) في (أ): الوطي.