(٢) قال الله تعالى عن اليهود: وضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ والْمَسْكَنَةُ وباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ ويَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوْا وكانُوا يَعْتَدُونَ (سورة البقرة: ٦١] والآيات فيما ذكره الطوفي كثيرة. (٣) في (ش): المسيح. (٤) قال الله تعالى: وإِذْ نَجَّيْناكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذابِ يُذَبِّحُونَ أَبْناءَكُمْ ويَسْتَحْيُونَ نِساءَكُمْ وفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ [سورة البقرة: ٤٩]. (٥) لا دليل على حياة فرعون هذه المدة، فلعل المقصود جميع الفراعنة، فرعون موسى ومن قبله، أو أن الناس في ذلك الزمن كانوا يعمرون فالله أعلم بذلك. (٦) في (أ): فقوكم وفي (ش): فوافقوهم.