والأنس الجليل ١/ ١٤٧، واسمه في الكامل لابن الأثير (١/ ١٤٣): صدقيا. (٢) " والقصة" ليست في (أ). (٣) انظر البداية والنهاية ٢/ ٣٢ - ٣٣، والأنس الجليل ١/ ١٤٧، والكامل في التاريخ ١/ ١٤٣ - ١٤٤. (٤) يقصد: اشعيا وحزقيا. ولكن حزقيا ليس بنبي كما في النص الوارد في مصحف أشعياء وإنما هو ملك من ملوك بني إسرائيل في عهد أشعياء. أما النبي فهو حزقيل. [انظر البداية والنهاية ٢/ ٢]. (٥) ولذلك قال في كتابه:" تهافت التهافت" مبينا الحيرة التي وصل إليها هو وغيره من الفلاسفة: " ومن الذي قال في الإلهيات شيئا يعتد به؟ " والغزالي لما رأى حيرته أعرض في آخر حياته عن الفلسفة وأقبل على حديث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فمات وصحيح البخاري على صدره. واعترف الرازي والشهرستاني والجويني والخونجي وغيرهم بأنهم وصلوا إلى الحيرة، فكانوا في آخر حياتهم بمنزلة أتباع أهل العلم من الصبيان والنساء والأعراب. [انظر درء تعارض العقل والنقل ١/ ١٥٩ - ١٦٤، وشرح العقيدة الطحاوية ص ٢٢٧ - ٢٢٩]. (٦) لم أجد هذا فيما اطلعت عليه من مراجع في ترجمته.