(٢) في (م): وإرادة. (٣) الإكسير في علم التفسير، للمؤلف ص ١٠٧ ط مكتبة الآداب. (٤) الإكسير في علم التفسير ص ١٠٧ ط السابقة. (٥) لم أجدها في نهج البلاغة المنسوب إلى علي رضي الله عنه. (٦) لم أجدها في نهج البلاغة المنسوب إلى علي رضي الله عنه. (٧) في (أ): ولهذا. (٨) في (أ): اللنظر. (٩) يكفي في الرد على النصراني في هذا قصة النجاشي- رحمه الله- وأساقفة النصارى في مملكته حين قرأ جعفر بن أبي طالب- رضي الله عنه- أول سورة مريم فبكوا حتى أخضلوا لحاهم. وذكر أن نصرانيا لما سمع قوله تعالى: ومَنْ يُطِعِ اللَّهَ ورَسُولَهُ ويَخْشَ اللَّهَ ويَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ [سورة النور، آية: ٥٢] قال:" جمعت هذه الآية ما أنزل على عيسى من أمر الدنيا والآخرة". [انظر منحة القريب المجيب ص ١٨٥].