للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لقد منع السمع عتاة الجن بثاقب بكف ذي سلطان ٥٤٩

من أجل مبعوث عظيم الشأن تبطل به عبادة الأوثان ٥٤٩

- والله لن يصلوا إليك بجمعهم حتى أوسد في التراب دفينا ٥٤٦

فاصدع بأمرك ما عليك غضاضة وابشر بذاك وقر منه عيونا ٥٤٧

ودعوتني وعرفت أنك ناصحي ولقد صدقت وكنت ثم أمينا ٥٤٧

وعرضت دينا قد علمت بأنه من خير أديان البرية دينا ٥٤٧

لولا الملامة أو حذار مسبة لوجدتني سمحا بذاك مبينا ٥٤٧

- وما من حبه يحنو عليه ولكن بغض قوم آخرين ٣٩٩

- امتلأ الحوض وقال: قطني مهلا رويدا قد ملأت بطني ٤٧٤

<<  <  ج: ص:  >  >>