للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

تَرَفَّقْ أَيُّهَا المَوْلى عَلَيْنَا * فَإِنَّ الرِّفْقَ بِالجَانِي عِتَابُ

{المُتَنَبيِّ}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

وَمَا نَدْرِي أَغَيَّرَهُمْ تَنَاءٍ * أَمِ الحَدَثَانُ أَمْ مَالاً أَصَابُواْ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

رَجَوْتُكَ مَرَّةً وَعَتَبْتُ أُخْرَى * فَمَا أَغْنى الرَّجَاءُ وَلاَ العِتَابُ

لَكَ اللهُ خَلِيلاً صَارَ ذِكْرَى * فَآخِرُ عَهْدِنَا هَذَا الكِتَابُ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

<<  <   >  >>