للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كَأَنَّ عَلَى قَلْبي قَطَاةً تَذَكَّرَتْ * عَلَى ظَمَإٍ وِرْدَاً فَهَزَّتْ جَنَاحَهَا

{دِيكُ الجِنّ}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

* أَرَى أَرْؤُسَاً قَدْ أَيْنَعَتْ لحَصَادِهَا

{يَاسِرٌ الحَمَدَاني ٠ وَهِيَ كَلِمَةٌ كَانَ يَقُولُهَا الحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ الثَّقَفِيُّ لأَهْلِ الْعِرَاقِ نَظَمْتُهَا}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

يُفَارِقُني مَنْ لاَ أُرِيدُ فِرَاقَهُ * وَيَصْحَبُني في النَّاس مَنْ لاَ أُرِيدُهُ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

سَخِيٌّ وَفيٌّ لَيْسَ يَنْسَى وُعُودَهُ * وَلَكِنَّهُ يَنْسَى كَثِيرَاً وَعِيدَهُ

{يَاسِرٌ الحَمَدَاني ٠ فِكْرَةُ ابْنِ الرُّومِيِّ مَعَ شَيْءٍ مِنَ التَّطْوِير}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

سَخِيٌّ وَذُو جُودٍ وَتُرْجَى وُعُودُهُ * قَوِيٌّ وَذُو بَأْسٍ وَيُخْشَى وَعِيدُهُ

<<  <   >  >>