للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَمِن أَعْجَبِ الأَشْيَاءِ أَنيَ مُسْلِمٌ * حَنِيفٌ وَلَكِن خَيرُ أَيَّامِيَ السَّبْتُ

وَحَبَّبَ يَوْمَ السَّبْتِ عِنْدِيَ أَنَّني * تُنَادِمُني فيهِ الَّتي أَنَاْ أَحْبَبْتُ

{ابْنُ الرُّومِي، كَمَا تُنْسَبُ أَيْضَاً لاَبْنِ الزَّقَّاق}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

* وَأَقْبَحُ مِنْ قِرْدٍ إِذَا عَمِيَ القِرْدُ

{بَشَّارُ بْنُ بُرْد}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

أَيَادِيكَ لاَ تُحْصَى فَيُدْرَكُهَا العَدُّ * وَمجْدُكَ يَا [/٥/ ٥/] لَيْسَ لَهُ حَدُّ

{ابْنُ حَيُّوس بِتَصَرُّف}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

بَني أُمَّ إِنَّ الكُلَّ في الحَيِّ عَاتِبٌ * عَلَيْكُمْ وَبَعْضُ العَتْبِ في أَصْلِهِ وُدُّ

{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي بِتَصَرُّف}

أَوْ:

{محَمَّدُ} إِنَّ الكُلَّ في الحَيِّ عَاتِبٌ * عَلَيْكَ وَبَعْضُ العَتْبِ في أَصْلِهِ وُدُّ

<<  <   >  >>