للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي بِتَصَرُّف}

أَوْ:

{محَمَّدُ} إِنَّ أَخَاكَ أَحْمَدَ عَاتِبٌ * عَلَيْكَ وَبَعْضُ العَتْبِ في أَصْلِهِ وُدُّ

{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي بِتَصَرُّف}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

وَمِنْ سُوءِ حَظِّ المَرْءِ في العَيْشِ أَنْ يَرَى * عَدُوَّاً لَهُ مَا مِنْ صَدَاقَتِهِ بُدُّ

{المُتَنَبيِّ}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

وَأَعْلَنَهَا حَرْبَاً ضَرُوسَاً عَلَيْهِمُ * وَلَمْ يُثْنِهِ عَنهُمْ وَعِيدٌ وَلاَ وَعْدُ

{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي بِتَصَرُّف}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

وَمَا رَدَّ عَنيِّ عَارَ قَوْمِي تَأَمْرُكِي * فَهَلْ أَنَاْ حَقَّاً سَيِّدٌ وَأَخِي عَبْدُ

وَمَنْ شَبَّتِ النِّيرَانُ في إِخْوَةٍ لَهُ * فَلَيْسَ لَهُ مِن خَوْضِ لُجَّتِهَا بُدُّ

{الشَّاعِرُ الْقَرَوِيّ / رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي}

<<  <   >  >>