وَبَعْدَ زَوَاجِكِ سَوْفَ تَدْرِينَ أَنَّ مَا * قَضَيْتُ بِهِ حَقٌّ وَيُدْرِكُني الحَمْدُ
{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي / في مَسْرَحِيَّتِةِ الشِّعْرِيَّةِ " عُرْوَةَ بْنِ حِزَام " بِتَصَرُّف}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
إِذَا كَانَ رَبُّ البَيْتِ بِالطَّبْلِ ضَارِبَاً * فَلاَ تَلُمِ الصِّبْيَانَ فِيهِ عَلَى الرَّقْصِ
{سِبْطُ بْنُ التَّعَاوِيذِي بِتَصَرُّف}
وَمَا كَانَ لِلأَحْزَانِ لَوْلاَكِ مَسْلَكٌ * إِلى القَلْبِ لَكِنَّ الهَوَى لِلضَّنى يُفْضِي
وَنِصْفَ العَمَى يَرْضَاهُ مَنْ ضَاقَ حَظُّهُ * عَلَيْهِ وَبَعْضُ الشَّرِّ أَهْوَنُ مِنْ بَعْضِ
{المِصْرَاعُ الأَوَّلُ لي، وَالآخَرُ لِطَرَفَة، وَيُنْسَبُ لأَبي خِرَاشٍ الهَذَليّ ٠ وَكِلاَهُمَا جَاهِلِيّ}
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute