للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَلاَ تُكْثِرُواْ شَوْكَ الأَذَى في غُصُونِكُمْ * فَيَكْثُرَ مِنهُمْ فِيكُمُ الكَسْرُ وَالخَبْطُ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

حَمِدْتُ إِلَهِي حِينَ عُدْتَ بِصِحَّةٍ * إِلَيْنَا وَكَمْ للهِ في الخَلْقِ مِنْ نُعْمَى

وَإِنَّ امْرَأً قَدْ وَدَّ رُؤْيَاكَ مُوجَعَاً * وَدِدْتُ لَهُ لَوْ كَانَ بَينَ الْوَرَى أَعْمَى

{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي بِتَصَرُّف}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

* وَأُوثِرُ بِالزَّادِ الرَّفِيقَ عَلَى نَفْسِي

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

تَقَنَّعْ مِنَ الدُّنيَا بِزَادِ مُسَافِرٍ أَتَدْرِي إِذَا مَا أَنْتَ أَصْبَحْتَ هَلْ تُمْسِي

تَقَنَّعْ مِنَ الدُّنيَا بِزَادِ مُسَافِرٍ * فَإِنَّكَ لاَ تَدْرِي أَتُصْبِحُ أَمْ تُمْسِي

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

<<  <   >  >>