حَيَّيْتُ فِيهِ طَالِبَاً لِلْعِلْمِ أَمْعَنَ في طِلاَبِهْ
أَعْيىَ عَلَى قُرَّائِهِ عَن أَنْ يَسِيرُواْ في رِكَابِهْ
رِفْقَاً بِقَارِئِكَ الدَّءوبِ فَقَدْ شَكَا مِنْ فَرْطِ مَا بِهْ
للهِ دَرُّكَ كَاتِبَاً لَمْ يَبْغِ رِبحَاً مِنْ كِتَابِهْ
وَلَرُبَّمَا امْتَلأَتْ جُيُوبُ النَّاشِرِينَ عَلَى حِسَابِهْ
وَلَرُبَّمَا كَانَ الدُّعَاءُ لَهُ فَقَطْ أَقْصَى ثَوَابِهْ
اللهُ يَشْهَدُ لَمْ أُجَامِلْهُ بِمَدْحِي أَوْ أُحَابِهْ
فَخُصُومُهُ اعْتَرَفُواْ لَهُ بِالفَضْلِ أَكْثَرَ مِنْ صِحَابِهْ
{محْمُود غُنَيْم}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
في النَّاسِ أَقْوَامٌ تَسِيرُ بدُونِ رَأَيٍ أَو إِرَادَة
{محْمُود غُنَيْم؟}
نَشْكُو إِلى اللهِ الصَّحَافَة نَشْكُو وَزَارَاتِ السَّخَافَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute