للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَكَانَ لَهُ أَنْدَرَان [أَيْ حَوْضَان]، أَنْدَرٌ لِلْقَمْحِ وَأَنْدَرٌ لِلشَّعِير، فَبَعَثَ اللهُ جَلَّ وَعَلاَ سَحَابَتَين، فَلَمَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى أَنْدَرِ الْقَمْحِ أَفْرَغَتْ فِيهِ الذَّهَبَ حَتىَّ فَاض، وَأَفْرَغَتِ الأُخْرَى في أَنْدَرِ الشَّعِيرِ الوَرق حَتىَّ فَاض " ٠ [قَالَ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص: صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَين، رَوَاهُ الحَاكِمُ في المُسْتَدْرَكِ بِرَقْم: ٤١١٥]

<<  <   >  >>