للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كَأَنَّمَا كُلُّ مَنْ في الأَرْضِ يَطْلُبُهُ * وَقَدْ أَعَدَّ لَهُ حَبْلاً وَخُطَّافَا

فَأَرْضِهِ وَاسْتَعِذْ مِنْ شَرِّ غَضْبَتِهِ * فَالمَوْتُ فِيهَا إِذَا طُوفَانُهَا طَافَا

{ابْنُ الرُّومِي؟}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

حَيَّاكَ مَنْ لَمْ تَكُنْ تَرْجُو تحِيَّتَهُ * لَوْلاَ الدَّنَانِيرُ مَا حَيَّاكَ مخْلُوقُ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

لِكُلِّ سَاقِطَةٍ في الأَرْضِ لاَقِطَةٌ * وَكُلُّ نَافِقَةٍ يَوْمَاً لَهَا سُوقُ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

<<  <   >  >>