للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

تَعَالَتْ صَيْحَةُ الكَثِيرِ مِنَ مَشَاهِيرِ الأَطِبَّاءِ في الآوِنَةِ الأَخِيرَةِ أَنَّ تَأَخُّرَ سِنِّ الزَّوَاجِ وَالإِنجَابِ مِنَ الأَسْبَابِ الرَّئِيسِيَّةِ لِلإِصَابَةِ بِسّرَطَانِ الثَّدْيِ ٠٠!!

وَهَكَذَا وَلَيْسَ لِلمَرَّةِ الآُولَى يُؤَيِّدُ الطِّبُّ كَلاَمَ النَّبيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ٠٠!!

وَقَالَ الأَطِبَّاءُ أَيْضَاً: إِنَّ الحَمْلَ المُبَكِّرَ وَالرَّضَاعَةَ يحْمِيَانِ المَرْأَةَ مِنَ السَّرَطَان نحْنُ لاَ نَقُولُ طَبْعَاً بِالتَّزْوِيجِ عَلَى تَسْعِ سِنِين وَلاَ حَتىَّ عَلَى عَشْرِ؛ لأَنَّ جِيلَ الأَمْسِ لَيْسَ هُوَ جِيلَ اليَوْم، وَالأَعْرَافُ وَالقَوَانِينُ الحَاليَةُ لاَ تَسْمَحُ

<<  <   >  >>