للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَيُقَال: أَعْطَيْتُهُ حَسَبَ مَا يَكْفِيه، وَحَسْبَ مَا يَكْفِيه، أَيْ قَدْرَ مَا يَكْفِيه، وَتَدْخُلُ الْبَاءُ كَحَرْفِ جَرٍّ زَائِدٍ فَيُقَال: تخْتَلِفُ رُدُودُ الأَفْعَال؛ بحَسْبِ مَعَادِنِ الرِّجَال ٠

{لِسَانُ العَرَب: ٣١١/ ١}

وَيُقَالُ حَرَصَ عَلَيْهِ وَحَرِص، وَيحْرِصُ وَيحْرُصُ حِرْصَاً ٠ {لِسَانُ العَرَب: ١١/ ٧}

يُقَالُ حَزِنَ حُزْنَاً وَحَزَنَاً، وَيُقَالُ هَذَا الأَمْرُ يَحْزُنُهُ وَيُحْزِنُهُ؛ مِنَ الثُّلاَثِيِّ وَالرُّبَاعِيّ ٠

{لِسَانُ العَرَب: ١١١، ١١٢/ ١٣}

<<  <   >  >>