للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَعنهُ ابناه معَاذ وَعبد الله لَهُ أَحَادِيث وَعِنْدهم حديثان

(ق) عبد الله بن خرَاش بِالْكَسْرِ وَرَاء مُهْملَة ابْن حَوْشَب الشَّيْبَانِيّ عَن عَمه الْعَوام وَعنهُ إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد الطلحي وَأَبُو سعيد الْأَشَج قَالَ البُخَارِيّ مُنكر الحَدِيث وَقَالَ أَبُو زرْعَة لَيْسَ بِشَيْء وَقَالَ أَبُو حَاتِم واهي الحَدِيث وَأما ابْن حبَان فوثقه (١)

(فق) عبد الله بن خَليفَة الْهَمدَانِي الْكُوفِي عَن عمر وَجَابِر وَعنهُ أَبُو إِسْحَاق وَابْنه يُونُس بن أبي إِسْحَاق وَثَّقَهُ ابْن حبَان

(س) عبد الله بن خَليفَة أَو عَكسه (٢) الْعَنزي بِفَتْح النُّون أَو بِضَم الْمُعْجَمَة الْبَصْرِيّ عَن عبَادَة بن الصَّامِت وَعنهُ بسطَام بن مُسلم

(ع أ) عبد الله بن الْخَلِيل أَو ابْن أبي الْخَلِيل الْحَضْرَمِيّ أَبُو الْخَلِيل الْكُوفِي عَن عَليّ وَزيد بن أَرقم وَابْن عَبَّاس وَعنهُ الشّعبِيّ وَأَبُو إِسْحَاق وَالْأَعْمَش وَثَّقَهُ ابْن حبَان

(خَ ع أ) عبد الله بن دَاوُد بن عَامر الْهَمدَانِي الشّعبِيّ أَبُو عبد الرَّحْمَن الْكُوفِي الْخُرَيْبِي بِضَم الْمُعْجَمَة وَفتح الرَّاء وَإِسْكَان التَّحْتَانِيَّة بعْدهَا مُوَحدَة (٣) مَحَله بِالْبَصْرَةِ أحد الْأَعْلَام عَن هِشَام بن عُرْوَة وَالْأَعْمَش وَسَلَمَة بن نبيط وَابْن جريج وَعنهُ بشر بن الْحَرْث ومسدد وَبُنْدَار وَعَمْرو بن عَليّ وَنصر بن عَليّ وَزيد بن أخرم وَخلق وَثَّقَهُ ابْن معِين وَأَبُو حَاتِم وَقَالَ ابْن سعد كَانَ ثِقَة عابدا ناسكا وَقَالَ الْكُدَيْمِي سمعته يَقُول مَا كذبت إِلَّا مرّة قَالَ لي أبي قَرَأت على الْمعلم قلت نعم وَقَالَ الذهلي سَأَلته عَن التَّوَكُّل فَقَالَ حسن الظَّن بِاللَّه قَالَ ابْن سعد مَاتَ سنة ثَلَاث عشرَة وَمِائَتَيْنِ عَن سبع وَثَمَانِينَ سنة

(د ت) عبد الله بن دَاوُد الوَاسِطِيّ عَن ابْن جريج وَاللَّيْث وَعنهُ مُحَمَّد بن الْمثنى وَأحمد بن أبي شُرَيْح قَالَ البُخَارِيّ فِيهِ نظر وَقَالَ ابْن عدي لَا بَأْس بِهِ إِن شَاءَ الله تَعَالَى

(بخ) عبد الله بن دُكَيْن الْكُوفِي أَبُو (٤) عَمْرو عَن كثير بن عبيد وجعفر الصَّادِق وَعنهُ يحيى الوحاظي ومُوسَى بن إِسْمَاعِيل قَالَ أَبُو دَاوُد بَلغنِي عَن أَحْمد أَنه وَثَّقَهُ وَقَالَ أَبُو حَاتِم مُنكر الحَدِيث ضَعِيف

عبد الله بن الديلمي فِي ابْن فَيْرُوز

(ع) عبد الله بن دِينَار الْعَدوي مَوْلَاهُم أَبُو عبد الرَّحْمَن الْمدنِي عَن ابْن عمر وَأنس وَسليمَان بن يسَار وَعنهُ مُوسَى بن عقبَة وَشعْبَة والسفيانان وَثَّقَهُ أَبُو حَاتِم قَالَ ابْن سعد مَاتَ سنة سبع وَعشْرين وَمِائَة

(ق) عبد الله بن دِينَار البهراني بِفَتْح الْمُوَحدَة أَبُو مُحَمَّد الْحِمصِي عَن عمر بن عبد الْعَزِيز وَالزهْرِيّ وَعنهُ مُعَاوِيَة بن صَالح والجراح بن مليح قَالَ الْمفضل عَن يحيى ضَعِيف وَوَثَّقَهُ أَبُو عَليّ النَّيْسَابُورِي (٥)

(ع) عبد الله بن ذكْوَان الْأمَوِي مَوْلَاهُم أَبُو الزِّنَاد الْمدنِي يكنى أَبَا عبد الرَّحْمَن كَانَ أحد الْأَئِمَّة عَن أنس وَابْن عمر وَعمر بن أبي سَلمَة مُرْسلا وَعَن الْأَعْرَج فَأكْثر وَابْن الْمسيب وَطَائِفَة وَعنهُ مُوسَى بن عقبَة وَعبيد الله بن عمر وَمَالك وَاللَّيْث والسفيانان وَخلق قَالَ أَحْمد ثِقَة أَمِير الْمُؤمنِينَ وَقَالَ أَبُو حَاتِم ثِقَة فَقِيه صَاحب سنة وَقَالَ البُخَارِيّ أصح الْأَسَانِيد وَأَبُو الزِّنَاد عَن الْأَعْرَج عَن أبي هُرَيْرَة وَقَالَ اللَّيْث رَأَيْت أَبَا الزِّنَاد وَخَلفه ثلثمِائة طَالب قَالَ الْوَاقِدِيّ مَاتَ فَجْأَة سنة ثَلَاثِينَ وَمِائَة قَالَ عَمْرو بن عَليّ وَابْن معِين سنة إِحْدَى قَالَ الْحَافِظ شمس الدّين الذَّهَبِيّ ولي بعض أُمُور بني أُميَّة فَتكلم فِيهِ لأجل ذَلِك وَهُوَ ثِقَة حجَّة لَا يعلق بِهِ جرح وَالله أعلم

(د ت ق) عبد الله بن رَاشد الْحِمْيَرِي الزوفي بِفَتْح الزَّاي أَبُو الضَّحَّاك الْمصْرِيّ الْمصْرِيّ عَن عبد الله بن أبي مرّة وَعنهُ يزِيد بن أبي حبيب وَثَّقَهُ ابْن حبَان

(م ع أ) عبد الله بن رَافع المَخْزُومِي مَوْلَاهُم أَبُو رَافع الْمدنِي عَن مولاته أم سَلمَة وَأبي هُرَيْرَة وَعنهُ سعيد المَقْبُري وَابْن إِسْحَاق وَثَّقَهُ أَبُو زرْعَة

(بخ) عبد الله بن رَافع الْحَضْرَمِيّ أَبُو سَلمَة الْمصْرِيّ عَن أبي هُرَيْرَة وَعنهُ جَعْفَر بن ربيعَة وَثَّقَهُ ابْن حبَان

(م ع أ) عبد الله بن رَبَاح الْأنْصَارِيّ أَبُو خَالِد الْمدنِي ثمَّ الْبَصْرِيّ عَن أبي بن كَعْب هَامِش

(١) وَقَالَ رُبمَا أَخطَأ اه تَهْذِيب

(٢) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب الْعَنْبَري وَيُقَال الغبري وَهُوَ المُرَاد بِضَم الْمُعْجَمَة فِي ضبط الْمُؤلف اه

(٣) نِسْبَة إِلَى خريبة محلّة سكنها وَتسَمى البصيرة الصُّغْرَى كَمَا فِي الْقَامُوس اه

(٤) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب عمر اه

(٥) وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ لَا يعْتَبر بِهِ اه تَهْذِيب

<<  <   >  >>