للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

اللَّهُمَّ لَوْلَا أَنْت مَا اهتدينا وَلَا تصدقنا وَلَا صلينَا فأنزلن سكينَة علينا وَثَبت الْأَقْدَام إِن لاقينا فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اللَّهُمَّ ارحمه فَقلت وَجَبت

(٣٩٠) اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من عَذَاب الْقَبْر وَأَعُوذ بك من عَذَاب النَّار وَأَعُوذ بك من فتْنَة الْمحيا وَالْمَمَات وَأَعُوذ بك من فتْنَة الْمَسِيح الدَّجَّال

أخرجه البُخَارِيّ وَالنَّسَائِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ

سَببه عَنهُ قَالَ قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا فرغ أحدكُم من التَّشَهُّد فليستعذ بِاللَّه من أَربع يَقُول اللَّهُمَّ فَذكره

(٣٩١) اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْعَجز والكسل والجبن وَالْبخل والهرم وَعَذَاب الْقَبْر وفتنة الدَّجَّال

اللَّهُمَّ آتٍ نَفسِي تقواها وزكها أَنْت خير من زكاها أَنْت وَليهَا ومولاها اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من علم لَا ينفع وَمن قلب لَا يخشع وَمن نفس لَا تشبع وَمن دَعْوَة لَا يُسْتَجَاب لَهَا

أخرجه الإِمَام أَحْمد وَمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَعبد بن حميد عَن زيد بن أَرقم رَضِي الله عَنهُ

سَببه قَالَ عبد الله بن الْحَارِث

قُلْنَا لزيد بن أَرقم علمنَا فَقَالَ لَا أعلمكُم إِلَّا مَا كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يعلمنَا فَذكره

(٣٩٢) اللَّهُمَّ أَنْت خلقت نَفسِي وَأَنت توفاها لَك مماتها ومحياها فَإِن أحييتها فاحفظها وَإِن أمتها فَاغْفِر لَهَا اللَّهُمَّ أَسأَلك الْعَافِيَة

أخرجه مُسلم عَن ابْن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ

سَببه أخرج مُسلم من حَدِيث خَالِد بن عبد الله بن الْحَارِث عَن ابْن عمر قَالَ خَالِد سَمِعت عبد الله بن الْحَارِث يحدث عَن ابْن عمر أَنه أَمر رجلا إِذا أَخذ مضجعه أَن يَقُول ذَلِك فَقَالَ لَهُ

<<  <  ج: ص:  >  >>