أخرجه مُسلم عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ وَأخرجه الإِمَام أَحْمد وَالنَّسَائِيّ وَابْن ماجة عَن أبي أَيُّوب الْأنْصَارِيّ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن أبي سعيد قَالَ خرجت مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْم الِاثْنَيْنِ إِلَى قبا حَتَّى إِذا كُنَّا فِي بني سَالم وقف رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على بَاب عتْبَان فَصَرَخَ بِهِ فَخرج يجر إزَاره فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أعجلنا الرجل
فَقَالَ عتْبَان يَا رَسُول الله أَرَأَيْت الرجل يعجل عَن امْرَأَته وَلم يمن مَاذَا عَلَيْهِ فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِنَّمَا المَاء من المَاء وَقد مر فِي حَدِيث إِذا التقى الختانان مَا فِيهِ من مقَال
(٦٩٢) إِنَّمَا الْمَجْنُون الْمُقِيم على مَعْصِيّة الله تَعَالَى
أخرجه ابْن عَسَاكِر فِي تَارِيخه عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير قَالَ مر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِجَمَاعَة فَقَالَ مَا هَذِه الْجَمَاعَة قَالُوا مَجْنُون
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَيْسَ بالمجنون وَلكنه مصاب إِنَّمَا الْمَجْنُون الْمُقِيم على مَعْصِيّة الله تَعَالَى