للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

سَببه عَنهُ كَمَا فِي أبي دَاوُد قَالَ بَعَثَنِي قُرَيْش إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَلَمَّا رَأَيْت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ألقِي فِي قلبِي الْإِسْلَام فَقلت يَا رَسُول الله إِنِّي وَالله لَا أرجع إِلَيْهِم أبدا

فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِنِّي لَا أخيس بالعهد وَلَا أحبس الْبرد وَلَكِن ارْجع إِلَيْهِم فَإِن كَانَ فِي نَفسك الَّذِي فِي نَفسك الْآن فَارْجِع إِلَيْنَا

قَالَ فَذَهَبت ثمَّ أتيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأسْلمت

(٧٦٤) إِن أَحْبَبْتُم أَن يحبكم الله تَعَالَى وَرَسُوله فأدوا إِذا ائتمنتم واصدقوا إِذا حدثتم وأحسنوا جوَار من جاوركم

أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي قراد رَضِي الله عَنهُ

قَالَ الهيثمي فِيهِ عبيد بن وَاقد الْقَيْسِي وَهُوَ ضَعِيف

سَببه عَنهُ قَالَ كُنَّا عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَدَعَا بِطهُور فَغمسَ يَده فِيهِ ثمَّ تَوَضَّأ فتتبعناه فَقَالَ مَا حملكم على مَا صَنَعْتُم قُلْنَا حب الله وَرَسُوله فَذكره

(٧٦٥) إِن أدخلت الْجنَّة أتيت بفرس من ياقوتة لَهُ جَنَاحَانِ فَحملت عَلَيْهِ ثمَّ طَار بك حَيْثُ شِئْت

أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالطَّبَرَانِيّ عَن أبي أَيُّوب الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ

سَببه كَمَا فِي التِّرْمِذِيّ عَنهُ قَالَ أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَعْرَابِي فَقَالَ يَا رَسُول الله إِنِّي أحب الْخَيل أَفِي الْجنَّة خيل قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن أدخلت فَذكره وَأخرج الْبَيْهَقِيّ وَالطَّبَرَانِيّ بِسَنَد جيد عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف رَضِي الله عَنهُ قَالَ كنت أحب الْخَيل فَقلت يَا رَسُول الله هَل فِي الْجنَّة خيل فَقَالَ إِن أدْخلك الله الْجنَّة كَانَ لَك فِيهَا فرس من ياقوتة لَهُ جَنَاحَانِ يطير بك حَيْثُ شِئْت

(٧٦٦)

<<  <  ج: ص:  >  >>