سَببه عَنهُ أَنه لما أُصِيبَت يَده مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ لَهُ لَو فَذكره
(١٣٩٨) لَو قلت نعم لَوَجَبَتْ وَلَو وَجَبت لم تقوموا بهَا وَلَو لم تقوموا بهَا لعذبتم
أخرجه ابْن مَاجَه عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه أَنهم قَالُوا يَا رَسُول الله الْحَج فِي كل عَام فَذكره
(١٣٩٩) لَو كَانَ الْإِيمَان عِنْد الثريا لتنَاوله رجال من فَارس
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالتِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَرَوَاهُ مُسلم بِلَفْظ لَو كَانَ الدّين عِنْد الثريا لذهب بِهِ رجل من فَارس
سَببه عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ كُنَّا جُلُوسًا عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فأنزلت عَلَيْهِ سُورَة الْجُمُعَة {وَآخَرين مِنْهُم لما يلْحقُوا بهم} فَقَالَ قَائِل مِنْهُم يَا رَسُول الله من هم فَلم يُرَاجِعهُ حَتَّى سَأَلَ ثَلَاثًا وَفينَا سلمَان الْفَارِسِي فَوضع رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَده عَلَيْهِ ثمَّ ذكره
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن معَاذ بن جبل رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه أَبُو دَاوُد عَن قيس بن سعد رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه التِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله