ثمَّ لَا يغمد عَنْكُم أبدا مَا قتل نَبِي قطّ إِلَّا قتل لَهُ سَبْعُونَ الْفَا وماقتل خليفه إِلَّا قتل بِهِ خَمْسَة وَثَلَاثُونَ الْفَا وَأَن يجتمعوا وَذكر أَنه قتل على دم يحيى بن زَكَرِيَّا عَلَيْهِمَا السَّلَام سَبْعُونَ الف
قلت ولعمري ألقا قتل بِسَبَب عُثْمَان رض = فِي وقْعَة الْجمل وصفين أَكثر من خمس وَثَلَاثِينَ الف وَلَا أجتمعت كلمتهم أبدا وَلَا أقتسموا فَيْئا وَلَا غزوا عدوا جَمِيعًا وَلَقَد أحتلبوا بعده الدَّم لَا اللَّبن