إِذا هرمت وَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لرجل من بني نهد كَيفَ أَنْت عِنْد الْقرى قَالَ ألصق وَالله بالناب الفانية وَالْبكْر والضرع
قَوْله ألصق بالناب يُرِيد أَنه يعرقها إِذا عرقها ألصق بهَا السَّيْف فاختصر قَالَ الرَّاعِي وَذكر أضيافا طرقوه [من الطَّوِيل] ... فأومأت إِيمَاء خَفِيفا لحبتر ... وَللَّه ثوبا حبتر أَيّمَا فَتى
وَقلت لَهُ ألحق بأيبس سَاقهَا ... فَإِن يجْبر العرقوب لَا يرقأ النسا ...
والفارض المسنة وَمِنْه قَول الله تَعَالَى {لَا فارض وَلَا بكر} أَي لَا كَبِيرَة وَلَا صَغِيرَة
والداجن الَّتِي يعلفها النَّاس فِي مَنَازِلهمْ وَلَا يبْعَث بهَا إِلَى المرعى
والصالغ من الْغنم وَالْبَقر الَّذِي كمل وانتهت سنه وَذَلِكَ فِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute