حَدثنَا بهَا من وُجُوه مُخْتَلفَة مِنْهَا إِن سعد بن أبي وَقاص قَالَ خرج عبد الله يَعْنِي أَبَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ذَات يَوْم متقربا متخصرا حَتَّى جلس فِي الْبَطْحَاء فَنَظَرت إِلَيْهِ ليلى العدوية فدعته إِلَى نَفسهَا فَقَالَ أرجع إِلَيْك وَدخل على آمِنَة فألم بهَا ثمَّ خرج فَلَمَّا رَأَتْهُ قَالَت لقد دخلت بِنور مَا خرجت بِهِ