يُرِيد: المضيىء. وَيُقَال: لَيْلَة ضحياء أَيْضا ووسم أضحى والأضحى يذكر وَيُؤَنث. فَمن أنثه جعله جمع أضحاه وَهِي الذَّبِيحَة. وَمن ذكره ذهب الى الْيَوْم.
وَقَوله: قد ضرب الله على اسمختهم هَكَذَا رُوِيَ بِالسِّين وانما هُوَ بالصَّاد. جمع: صماخ الْأذن وَهُوَ الْخرق الَّذِي يُفْضِي الى الرَّأْس وَهُوَ المسمع. وانما أَرَادَ أَنهم نَامُوا وَمثله قَول الله جلّ وَعز:{فضربنا على آذانهم فِي الْكَهْف سِنِين عددا} . وَفِي الْأذن أَمْثَال هَذَا أَحدهَا.