٢ في "ب" و"هذا" بزيادة الواو. ٣ يستشهد بهذا البيت: على أن الكوفيين أجازوا بناء "أفعل التفضيل" من لفظي السواد والبياض، وهو شاذ عند البصريين. وينسب هذا الرجز لرؤبة لأن له أرجوزة على هذا النحو، والغالب أن هذا منها، وهناك روايات، رواه ابن يعيش في شرح المفصل: جارية في درعها الفضفاض ... أبيض من أخت بني إباض ورواه ابن هشام في المغني: جارية في رمضان الماضي ... تقطع الحديث بالإيماض ومنه هذا البيت: يا ليتني مثلك في البياض ... أبيض من أخت بني إباض ويروى كذلك: لقد أتى في رمضان الماضي ... جارية في درعها الفضفاض تقطع الحديث بالإيماض ... أبيض من أخت بني إباض وانظر التمام في تفسير أشعار هذيل/ ٩٥، والمغني/ ٨٧، وأمالي السيد المرتضى ١/٦٣، وابن يعيش ٦/ ٩٣، والخزانة ٣/ ٤٨١.