والشاهد لطرفة بن العبد من قصيدة طويلة عدتها أربعة وسبعون بيتا. ورواية الديوان: الجفلى بدل الأجفلي. ورواه بعضهم: الأحفلى بالحاء، وهو من المجلس الحافل، والضرع الحافل أي: المجتمع وقوله: نحن في المشتاه: يريد زمن الشتاء والبرد وذلك أشد الزمان. والجفلى أن يعم بدعوته إلى الطعام ولا يخص واحدا دون آخر. الذي يدعو إلى المأدبة. هي طعام يدعى إليه والانتقار: أن يدعو النقرى. وهو أن يخصهم ولا يعمهم، يقول: لا يخصون الأغنياء ومن يطمعون في مكافآتهم، ولكنهم يعمون طلبا للحمد ولاكتساب المجد. وانظر: المنصف ٣/ ١١٠ والنوادر/ ٨٤ والديوان/ ٨٤. ٢ يعني الجماعة: زيادة من "ب". ٣ إيجلي: موضع. ٤ أسحلان: بضم الهمزة والحاء أو كسرها –الطويل. سبط الشعر. الأقرع. ٥ زيادة من "ب". ٦ إضحياته: مضيئة. قال سيبيويه ٢/ ٣١٧، وهو قليل لا نعلم إلا هذا. ٧ أنبجان: يقال: عجين أنبجان، أي: منتفخ. ٨ زيادة من "ب". ٩ أنصباء وأنصبة: جمع نصيب وهو الحظ.