"ولكن زنجيا عظيما مشافره" وبعده: مقتت له بالرحم بين وبينه ... فألقيته مني بعيدا أواصراه ورواية الديوان: ولو كنت ... .... ولكن زنجي. وانظر: مجالس ثعلب ١/ ١٠٥ وشرح السيرافي ٣/ ٦ والمحتسب ٢/ ١٨٢ وجمهرة اللغة ٣/ ٤٩٠، والأغاني ١٩/ ٢٤، والمخصص ٧/ ٤٨، وشرح القصائد السبع لابن الأنباري/ ١٤٥، وابن يعيش ٨/ ٨٢، والمغني ١/ ٣٢٣ والإنصاف/ ١٨، والديوان/ ٤٨١. ٢ انظر الكتاب ١/ ٢٨٢ و٢٨٤. ٣ من شواهد الكتاب ١/ ٢٨٤، على جواز حذف خبر "إن" للعلم ولا يشترط في ذلك أن يكون الاسم معرفة، بل هو جائز سواء أكان الاسم معرفة أم نكرة، وسواء كررت "إن" أم لم تكرر وزعم الكوفيون: أنه يشترط تنكير الاسم، وزعم الفراء، أنه يشترط تكرير "إن" ويروى: إذ مضوا مهلا. والمحل والمرتحل: مصدران ميميان بمعنى الحلول والارتحال، أو اسما زمان، أي: إن لنا في الدنيا حلولا، وإن لنا عنها ارتحالا. والسفر: اسم جمع مسافر وقيل جمع سافر. والمهل: السبق. والبيت مطلع قصيدة للأعشى في المدح. وانظر المقتضب ٤/ ١٣٠، وشرح السيرافي ٣/ ٨، والخصائص ٢/ ٣٧٣، وأمالي الشجري ١/ ٣٢٢ وابن يعيش ٨/ ٨٤، والمغني ١/ ٨٧ تحقيق: د. مازن المبارك، والسيوطي/ ٨٤, والأغاني ٩/ ١٢١ وروايته: وإن في السفر من مضى مهلا. والخزانة ٤/ ٣٨١. والمحتسب ١/ ٣٤٩، والديوان ١٧٠.