وأراد بالمحصلة: المرأة التي تحصل الذهب من تراب المعدن وتخلصه منه وطلبها للمبيت إما للتحصيل أو للفاحشة. والبيت لعمرو بن قعناس المراري. وانظر: شرح السيرافي ٣/ ٩٦، ونوادر أبي زيد/ ٥٦، والسيوطي/ ٧٧، وابن يعيش ٢/ ١٠١، والعيني ٢/ ٣٦٦، والخزانة ١/ ٤٥٩ و٢/ ١١٢. ٢ انظر: الكتاب ١/ ٣٥٩. ٣ انظر: الكتاب ١/ ٣٥٩. ٤ من شواهد الكتاب ١/ ٧٣ واستشهد به سيبويه على نصب الحسب بإضمار فعل، والفعل المقدر هنا واصل إلى المفعول بذاته في معنى الفعل الظاهر، والتقدير: ولا ذكرت حسبا فخرت به. يخاطب عمر بن لجأ وهو من تميم، فيقول: لم تكسب لهم حسبا يفخرون به ولا لك جد شريف تعول عليه عند ازدحام الناس للمفاخر والحسب: الكرم وشرف الإنسان في نفسه وأخلاقه، والجد: أبو الأب. وقيل: الجد: هنا الحظ، أي: ليس لتيم حظ في علو المرتبة والذكر الجميل. وانظر: شرح السيرافي ٢/ ٧، والمفصل للزمخشري/ ٥١، وابن يعيش ١/ ١٠٩، والخزانة ١/ ٤٤٧ والديوان/ ١٦٥.